بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

قيس بن الملوح | وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر الأموي / قيس بن الملوح / قيس بن الملوح | وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر قيس بن الملوح. وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا

 

القصيدة كاملة :

 

وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا

وَإِنّي لَمُفنٍ دَمع عَينِيَ بِالبُكا

حِذاراً لِما قَد كانَ أَو هُوَ كائِن

وَما كُنتُ أَخشى أَن تَكون مَنِيَّتي

بِكَفِّيَ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِن

وَقالوا غَداً أَو بَعدَ ذاكَ بَلِيَّة

فِراقُ حَبيبٍ بانَ أَو هُوَ بائِنُ

 

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
كثير عزة
كثير عزة | وَإِنّي لَأَسمو بِالوِصالِ إِلى الَّتي

وَإِنّي لَأَسمو بِالوِصالِ إِلى الَّتي يَكونُ شِفاءً ذِكرُها وَاِزدِيارُها وَإِن خَفِيَت كانَت لِعَينَيكَ قُرَّةً وَإِن تَبدُ يَوماً لَم يَعُمَّكَ عارُها مِنَ الخَفِر ...

صورة
الفرزدق
الفرزدق | إِنَّ الَّذي أَعطى الرِجالَ حُظوظَهُم

إِنَّ الَّذي أَعطى الرِجالَ حُظوظَهُم عَلى الناسِ أَعطى خِندِفاً بِالخَزائِمِ لِخِندِفَ قَبلَ الناسِ بَيتانِ فيهِما عَديدُ الحَصى وَالمَأثُراتِ العَظائِمِ أَخَذتُ عَل ...

صورة
الأخطل
الأخطل | أَلا يا إِسلَمي بِالسَعدِ يا أُختَ دارِمِ

أَلا يا إِسلَمي بِالسَعدِ يا أُختَ دارِمِ وَلَو شَتَّ صَرفٌ مِن نَوىً لَم تُلائِمِ هِلالِيَّةٌ حَلَّت بِخَبتٍ وَأَوطَنتَ مَصيفاً مِنَ البُهمى وَقَيظَ الصَرائِمِ فَقَد ...

صورة
الأخطل
الأخطل | أَعاذِلَتَيَّ اليَومَ وَيحَكُما مَهلا

أَعاذِلَتَيَّ اليَومَ وَيحَكُما مَهلا وَكُفّا الأَذى عَنّي وَلا تُكثِرا عَذلا ذَراني تَجُد كَفّي بِمالي فَإِنَّني سَأُصبِحُ لا أَسطيعُ جوداً وَلا بُخلا إِذا وَضَعوا ب ...

صورة
كثير عزة
كثير عزة | وَدِدتُ وَما تُغني الوِدادَةُ أَنَّني

وَدِدتُ وَما تُغني الوِدادَةُ أَنَّني بِما في ضَميرِ الحاجِبِبَّةِ عالِمُ فَإِن كانَ خَيراً سَرَّني وَعَلِمتُهُ وَإِن كانَ شَرّاً لَم تَلُمني اللَوائِمُ وَما ذَكَرَتك ...

صورة
الأخطل
الأخطل | صَحا القَلبُ إِلّا مِن ظَعائِنَ فاتَني

صَحا القَلبُ إِلّا مِن ظَعائِنَ فاتَني بِهِنَّ أَميرٌ مُستَبِدٌّ فَأَصعَدا فَقَرَّبنَ لِلبَينِ الجِمالَ وَزُيِّنَت بِأَحمَرَ مِن لَكِّ العِراقِ وَأَسوَدا وَطِرنَ بِوَ ...