بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms

موقع عُمانيستا للبيع والشراء
سوق عمان الإلكتروني في عمان
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

ابن الوردي | كَمْ مِنْ صديقٍ صدوقِ الودِّ تحسبُهُ | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر المملوكي / ابن الوردي / ابن الوردي | كَمْ مِنْ صديقٍ صدوقِ الودِّ تحسبُهُ

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر ابن الوردي . 
كَمْ مِنْ صديقٍ صدوقِ الودِّ تحسبُهُ

 

القصيدة كاملة :

 

كَمْ مِنْ صديقٍ صدوقِ الودِّ تحسبُهُ

كَمْ مِنْ صديقٍ صدوقِ الودِّ تحسبُه

في راحةٍ ولديهِ الهمُّ والنَّكَد

لا تغبطنَّ بني الدنيا بنعمتهم

فراحةُ القلبِ لم يظفَر بها أحدُ

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
أبو الحسن الششتري
أبو الحسن الششتري | يا قَلْبَ يا قَلْبِ كَمْ تُصادِر

يا قَلْبَ يا قَلْبِ كَمْ تُصادِر هذا الهَوَى وتَحِر وتَدهَش رميت روحَكْ في بَحْر زاخِر بَحْر الْهَوى وتَخَفْ منَ الرَّش كانْ غرامَكْ وَ ايَّاكَ لا تَندم لأِنَّ رأيَك ...

صورة
الشاب الظريف
الشاب الظريف | لِيْ مِنْ هَوَاكَ بَعيدُهُ وَقَريبُهُ

لِيْ مِنْ هَوَاكَ بَعيدُهُ وَقَريبُهُ ولَكَ الجَمالُ بَديعُهُ وَغَرِيبُهُ يا مَنْ أُعِيذُ جَمالَهُ بِجلاَلِهِ حَذَراً عَلَيْهِ مِنَ العُيونِ تُصِيبُهُ إِنْ لَمْ تَكُن ...

صورة
الشاب الظريف
الشاب الظريف | عَذَابِي مِنْ ثَنَايَاكَ العِذَابِ

عَذَابِي مِنْ ثَنَايَاكَ العِذَابِ فَهَلْ شَفَعَ الرِّضَا عِنْدَ الرُّضَابِ تَكَلُّفُ مَنْ تَكَلَّفَ مِنْكَ وُدّاً طِلابٌ للِشَّرَابِ مِنَ السَّرابِ نُسِبْتَ إِلى الج ...

صورة
الأعمى التطيلي
الأعمى التطيلي | سَلْ دمعيَ المبذولَ هلْ مِنْ حيلةٍ

سَلْ دمعيَ المبذولَ هلْ مِنْ حيلةٍ لي أوْلَه في نوميَ الممنوع وحنينيَ الموصولَ كيف تَعَرَّضَتْ شُبُهَاتُهُ لرجائي المَقْطُوع لا تركننَّ إلى الزمانِ وَصَرْفِهِ ...

صورة
الشاب الظريف
الشاب الظريف | أَرْض الأَحبّةِ مِنْ سَفْحٍ وَمِنْ كُثُبِ

أَرْض الأَحبّةِ مِنْ سَفْحٍ وَمِنْ كُثُبِ سَقاكِ مُنْهَمِرُ الأَنْواءِ مِنْ كَثَبِ ولا عَدَتْ أَهْلَكِ النائينَ مِنْ نَفَس ال صِبّا تحيّة عاني القلب مُكْتَئبِ قَوْمٌ ...

صورة
ابن الرومي
ابن الرومي | إلى الزهاد في الدنيا

إلى الزهاد في الدنيا جنان الخلد تشتاقُ عبيد من خطاياهم إلى الرحمن أبّاقُ حدتهم نحوه الرغبَ ة والرهبة فانساقوا وزافت لهم الدنيا وعاقتهم فما انعاقوا عليهم حين تلقاه ...