القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي
ليَطلُبَ الثَأرَ أَمثالُ اِبنِ ذي يَزَن
في البَحرِ خَيَّمَ لِلأَعداء أَحوالا
أَتى هِرَقلَ وَقَد شالَت نَعامَتُه
فَلَم يَجِد عِندَهُ بَعض الَذي سالا
ثُمَّ اِنتَحى نَحوَ كِسرى بَعدَ عاشِرَة
مِنَ السِنينِ لَقَد أَبعَدَت إيغالا
حَتى أَتَى بِبَني الأَحرارَ يَقدُمهُم
تَخالُهُم فَوقَ مَتنِ الأَرض أَجيالا
مَن مِثلَ كِسرى شَهنشاهِ المُلوكِ لَه
أَو مِثلَ وَهرَزَ يومَ الجَيشِ إِذ صالا
لِلَّهِ دَرُّهُمُ مِن عُصبَةٍ خَرَجوا
ما أَن تَرى لَهُمُ في الناسِ أَمثالا
غُرٌّ جَحاجِحَةٌ بيضٌ مَرازِبَةٌ
أُسدٌ تُرَبِّبُ في الغُيضاتِ أَشبالا
لا يَضجَرونَ وَإِن حُرَّت مَغافِرُهُم
وَلا تَرى مِنهُم الطَعنَ مَيّالا
يَرمونَ عَن شُدُفٍ كَأَنَها غُبُطٌ
في زَمجَرٍ يُجِلُ المَرميَّ إِعجالا
أَرسَلتُ أُسداً عَلى سودِ الكِلابِ فَقَد
أَضحى شَريدُهُم في الأَرضِ فُلاّلا
فَاِشرَب هَنيئاً عَلَيكَ التاجُ مُرتَفِعاً
في رَأسِ غُمدانَ دَاراً مِنكَ مُحلاّلا
وَاِطل بِالمِسكِ إِذ شالَت نَعامَتُهُم
وَأَسبِلِ اليَومَ في بُردَيكَ إِسبالا
تِلكَ المَكارِمُ لا قِعبانِ مِن لَبَنٍ
شِيبا بِماءٍ فَعادا بَعدُ أَبوالا
لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم
فُجِعنا بِحَمّالِ الدَياتِ اِبنِ غالِبٍ وَحامي تَميمٍ عِرضَها وَالمُراجِمِ بَكَيناكِ حِدثانَ الفِراقِ وَإِنَّما بَكَيناكَ إِذ نابَت أُمورُ العَظائِمِ فَلا حَمَلَت بَع ...
قَومي بَنو عَمروِ اِبنِ عَو فٍ إِن أَرادَ العِلمَ عالِم قَومٌ إِذا ذَهَبَت خَضا رِمُ مِنهُمُ خَلَفَت خَضارِم لا يَفشَلونَ وَلا تَبي تُ عَلى أُنوفِهِمُ الخَواطِم ...
أَعاذِلُ إِنَّ الرُزءَ مِثلُ اِبنِ مالِكٍ زُهَيرٍ وَأَمثالُ اِبنِ نَضلَةَ واقِدِ وَمِثلُ السَدوسِيَّينِ سادا وَذَبذَبا رِجالَ الحِجازِ مِن مَسودٍ وَسائِدِ أَقَبّا الك ...
سَقى اللَهُ يا خَوصاءُ قَبرَ اِبنِ يَعمُرٍ إِذا اِرتَحَلَ السُفارُ لَم يَتَرَحَّلِ سَقى اللَهُ أَرضاً حَلَّها قَبرُ خالِدٍ ذِهابَ غَوادٍ مُدجِناتٍ تُجَلجِلِ فَأَقسَمت ...
سَقى اللَهُ يا خَوصاءُ قَبرَ اِبنِ يَعمُرٍ إِذا اِرتَحَلَ السُفارُ لَم يَتَرَحَّلِ سَقى اللَهُ أَرضاً حَلَّها قَبرُ خالِدٍ ذِهابَ غَوادٍ مُدجِناتٍ تُجَلجِلِ فَأَقسَمت ...
سَقَينا اِمرَأَ القَيسِ اِبنَ حُجرِ اِبنِ حارِثٍ كُؤوسَ الشَجا حَتّى تَعَوَّدَ بِالقَهرِ وَأَلهاهُ شُربٌ ناعِمٌ وَقُراقِرٌ وَأَعياهُ ثَأرٌ كانَ يَطلُبُ في حُجرِ وَذاك ...