القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي
حَيِّ الحُمولَ بِجانِبِ العَزلِ
إِذ لا يلائمُ شَكلَها شَكلي
ماذا يَشُكُّ عَلَيكَ مِن ظَعنٍ
إِلّا صِباكَ وَقِلَّةُ العَقلِ
مَنّيْتِنا بِغَدٍ، وَبَعْدَ غَدٍ،
حتى بَخَلتَ كَأَسوَءِ البُخلِ
يا رُبَّ غانِيَةٍ صَرَمْتُ حِبالَها
وَمَشَيتُ مُتَّئِداً عَلى رُسلي
لا أَستَقيدُ لِمَن دَعا لصباً
قَسراً وَلا أَصطادُ بِالخَتلِ
وَتَنوفَةٍ حَرداءَ مُهلِكَةٍ
جاوَرتُها بِنَجائِبٍ فُتلِ
فَيَبِتْنَ يَنْهَسْنَ الجَبُوبَ بِها
، وَأبِيتُ مُرْتَفِقاً عَلى رَحْلِ
مُتَوَسِّداً عَضْباً، مَضَارِبُهُ،
في متنهِ كمدبة ِ النملِ
يُدعى صَقيلاً وَهوَ لَيسَ لَهُ
عَهدٌ بِتَمويهٍ وَلا صَقلِ
عَفَتِ الدِيارُ فَما بِها أَهلي
وَلَوَت شُموسُ بَشاشَةَ البَذلِ
نَظَرَت إِلَيكَ بِعَينِ جازِئَةٍ
حَوراءَ حانِيَةٍ عَلى طِفلِ
فَلَها مُقَلَّدُها وَمُقلَتُها
وَلَها عَلَيهِ سَراوَةُ الفَضلِ
أَقبَلتُ مُقتَصِداً وَراجَعَني
حِلمي وَسُدِّدَ لِلتُقى فِعلي
وَاللَهُ أَنجَحُ ما طَلَبتَ بِهِ،
وَالبِرُّ خَيرُ حَقيبَةِ الرَحلِ
وَمِنَ الطَريقَةِ جائِرٌ وَهُدى
قَصدُ السَبيلِ وَمِنهُ ذو دَخلِ
إِنّي لَأَصرِمُ مَن يُصارِمُني
وَأُجِدُّ وَصلَ مَنِ اِبتَغى وَصلي
وَأَخي إِخاءٍ ذي مُحافَظَةٍ
سَهلَ الخَليقَةِ ماجِدِ الأَصلِ
حُلوٍ إِذا ما جِئتُ قالَ أَلا
في الرُحبِ أَنتَ وَمَنزِلُ السَهلِ
نازَعتُهُ كَأسَ الصَبوحِ وَلَم
أَجهَل مُجِدَّةَ عِذرَةِ الرَجُلِ
إِنّي بِحَبلِكَ واصِلٌ حَبلي
وَبِريشِ نَبلِكَ رائِشٌ ن نَبْلي
ما لَمْ أجِدْكَ على هُدَى أثَرٍ
، يَقْرُو مَقَصَّكَ قائِفٌ، قَبْلي
وَشَمائِلي ما قَد عَلِمتَ وَما
نَبَحَت كِلابُكَ طارِقاً مِثْلي
لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم
المعلقات : معلقة امرؤ القيس التي قال في مطلعها: قِفا نَبكِ مِن ذِكرى حَبيبٍ وَمَنزِلِ بسِقطِ اللِّوى بينَ الدَّخول فحَوْملِ فَتوضِحَ فَالمِقراةِ لَم يَعفُ رَسمُها ...
قيل لها معلقات لأنها مثل العقود النفيسة تعلق بالأذهان، ويقال إن هذه القصائد كانت تكتب بماء الذهب وتعلق على أستار الكعبة قبل مجيء الاسلام، وتعتبر هذه القصائد أروع وأنفس ما ...
قصيدة الشاعر طرفة بن العبد. إِنّي وَجَدِّكَ ما هَجَوتُكَ وَال أَنصَابِ يُسفَحُ بَينَهُنَّ دَمُ وَلَقَد هَمَمتُ بِذاكَ إِذ حُبِسَت وَأُمِرُّ دونَ عُبَيدَةَ الوَذَمُ ...
كم لِلمَنازِلِ مِن عامٍ وَمِن زَمَنٍ لِآلِ أَسماءَ بِالقُفَّينِ فَالرُكُنِ لِآلِ أَسماءَ إِذ هامَ الفُؤادُ بِها حيناً وَإِذ هِيَ لَم تَظعَن وَلَم تَبِنِ وَإِذ ...
إِنَّ النَضيرَةَ رَبَّةَ الخِدرِ أَسرَت إِلَيكَ وَلَم تَكُن تُسري فَوَقَفتُ بِالبَيداءِ أَسأَلُها أَنّى اِهتَدَيتِ لِمَنزِلِ السَفرِ وَالعيسُ قَد رُفِضَت أَزِمَّتُها ...
أَوصَلتَ صُرمَ الحَبلِ مِن سَلمى لِطولِ جِنابِها وَرَجَعتَ بَعدَ الشَيبِ تَب غي وُدُّها بِطِلابِها أَقصِر فَإِنَّكَ طالَما أوضِعتَ في إِعجابِها أَوَلَن يُلاحَمَ في ...