بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

أبو نواس | صاحِ ما لي وَلِلرُسومِ القِفارِ | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر العباسي / أبو نواس / أبو نواس | صاحِ ما لي وَلِلرُسومِ القِفارِ

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر أبو نواس. صاحِ ما لي وَلِلرُسومِ القِفارِ

 

القصيدة كاملة :

 

صاحِ ما لي وَلِلرُسومِ القِفارِ

صاحِ ما لي وَلِلرُسومِ القِفار

وَلِنَعتِ المَطِيِّ وَالأَكوار

شَغَلَتني المُدامُ وَالقَصفُ عَنها

وَقِراعُ الطُنبورِ وَالأَوتار

وَاِستِماعي الغِناءَ مِن كُلِّ خَود

ذاتِ دَلٍّ بِطَرفِها السَحّار

فَدَعوني فَذاكَ أَشهى وَأَحلى

مِن سُؤالِ التُرابِ وَالأَحجارِ

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
عبيد بن الأبرص
عبيد بن الأبرص | يا صاحِ مَهلاً أَقِلَّ العَذلَ يا صاحِ

يا صاحِ مَهلاً أَقِلَّ العَذلَ يا صاحِ وَلا تَكونَنَّ لي بِاللائِمِ اللاحي حَلَفتُ بِاللَهِ إِنَّ اللَهَ ذو نِعَمٍ لِمَن يَشاءُ وَذو عَفوٍ وَتَصفاحِ ما الطَرفُ مِنّي ...

صورة
ابن الوردي
ابن الوردي | يا صاحِ حقَّ لكَ التخوفْ

يا صاحِ حقَّ لكَ التخوفْ وقلةُ السعيِ والتطوفْ لا تقربَنْ بعدها رباطاً قَدْ حُرِّقتْ خرقةُ التصوفْ ...

صورة
جرير
جرير | أَتَصحو بَل فُؤادُكَ غَيرُ صاحِ

أَتَصحو بَل فُؤادُكَ غَيرُ صاحِ عَشِيَّةَ هَمَّ صَحبُكَ بِالرَواحِ يَقولُ العاذِلاتُ عَلاكَ شَيبٌ أَهَذا الشَيبُ يَمنَعُني مِراحي يُكَلِّفُني فُؤادي مِن هَواهُ ظَعائ ...

صورة
المعتمد بن عباد
المعتمد بن عباد | أَتَعلَم أَنَّ قَلبي غَيرُ صاحِ

أَتَعلَم أَنَّ قَلبي غَيرُ صاحِ وَأَنّي مِن سُلوِّكَ في اِنتِزاحِ وَكنتُ الدَهرَ أَصطادُ المَعالي فَقَد أَصبَحتُ مِن صيدِ المِلاحِ ...

صورة
أبو محجن الثقفي
أبو محجن الثقفي | ألا سَقِّني يا صاحِ خمراً فإنّني

ألا سَقِّني يا صاحِ خمراًفإنّني بما أنزلَ الرحمنُ في الخمرِ عالمُ وجُد لي بها صِرفاً لأَزدادَ مَأثماً ففي شُربها صِرفاً تتِمُّ المآثمُ هي النّارُ إِلاَّ أنّني نلتُ لذ ...

صورة
ابو العتاهية
ابو العتاهية | يا عَجَباً لَلناسِ لَو فَكَروا

يا عَجَباً لَلناسِ لَو فَكَروا أَو حاسَبوا أَنفُسَهُم أَبصَروا وَعَبَروا الدُنيا إِلى غَيرِها فَإِنَّما الدُنيا لَهُم مَعبَرُ وَالخَيرُ ما لَيسَ بِخافٍ هُوَ ال مَعرو ...