بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

الإمام الشافعي | تَموتُ الأُسدُ في الغاباتِ جوعاً | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر العباسي / الإمام الشافعي / الإمام الشافعي | تَموتُ الأُسدُ في الغاباتِ جوعاً

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر الإمام الشافعي. تَموتُ الأُسدُ في الغاباتِ جوعاً

 

القصيدة كاملة :

 

تَموتُ الأُسدُ في الغاباتِ جوعاً

تَموتُ الأُسدُ في الغاباتِ جوعا

وَلَحمُ الضَأنِ تَأكُلُهُ الكِلاب

وَعَبدٌ قَد يَنامُ عَلى حَريرٍ

وَذو نَسَبٍ مَفارِشُهُ التُرابُ

 

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
ابو العتاهية
ابو العتاهية | يُقاسُ المَرءُ بِالمَرءِ

يُقاسُ المَرءُ بِالمَرءِ إِذا ما هُوَ ماشاهُ وَلِلقَلبِ عَلى القَلبِ دَليلٌ حينَ يَلقاهُ وَلِلشَكلِ عَلى الشَكلِ مَقايِيسٌ وَأَشباهُ وَفي العَينِ غِناً لِلعَي نِ أ ...

صورة
الحسين بن علي
الحسين بن علي | لَعَمرُكَ إِنَّني لَأُحِبُّ داراً

لَعَمرُكَ إِنَّني لَأُحِبُّ داراً تَحلُّ بِها سَكينَةُ وَالرَبابُ أُحِبُّهُما وَأَبذُلُ جُلَّ مالي وَلَيسَ بِلائِمي فيها عِتابُ وَلَستُ لَهُم وَإِن عَتِبوا مُطيعاً ح ...

صورة
أبو تمام
أبو تمام | أَلِلعُمرِ في الدُنيا تُجِدُّ وَتَعمُرُ

أَلِلعُمرِ في الدُنيا تُجِدُّ وَتَعمُرُ وَأَنتَ غَداً فيها تَموتُ وَتُقبَرُ تُلَقِّحُ آمالاً وَتَرجو نَتاجَها وَعُمرُكَ مِمّا قَد تُرَجّيهِ أَقصَرُ وَهَذا صَباحُ اليَ ...

صورة
أبو نواس
أبو نواس | أَيا رُبَّ وَجهٍ في التُرابِ عَتيقِ

أَيا رُبَّ وَجهٍ في التُرابِ عَتيقِ وَيا رُبَّ حُسنٍ في التُرابِ رَقيقِ وَيا رُبَّ حَزمٍ في التُرابِ وَنَجدَةٍ وَيا رُبَّ رَأيٍ في التُرابِ وَثيقِ أَرى كُلَّ حَيٍّ ها ...

صورة
أبو العلاء المعري
أبو العلاء المعري | أَصاحِ هِيَ الدُنيا تُشابِهُ ميتَةً

أَصاحِ هِيَ الدُنيا تُشابِهُ ميتَةً وَنَحنُ حَوالَيها الكِلابُ النَوابِحُ فَمَن ظَلَّ مِنها آكِلاً فَهوَ خاسِرٌ وَمَن عادَ عَنها ساغِباً فَهوَ رابِحُ فَمَن لَم تَبَيّ ...

صورة
بشار بن برد
بشار بن برد | طالَ لَيلي مِن حُبِّ

طالَ لَيلي مِن حُبِّ مَن لا أَراهُ مُقارِبي أَبَداً ما بَدا لِعَينِكَ ضَوءُ الكَواكِبِ أَو تَغَنَّت قَصيدَةً قَينَةٌ عِندَ شارِبِ فَتَعَزَّيتُ عَن عُبَي دَةَ وَالح ...