بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms

موقع عُمانيستا للبيع والشراء
سوق عمان الإلكتروني في عمان
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

الإمام الشافعي | وَما كُنتُ راضٍ مِن زَماني بِما تَرى | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر العباسي / الإمام الشافعي / الإمام الشافعي | وَما كُنتُ راضٍ مِن زَماني بِما تَرى

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر الإمام الشافعي.  وَما كُنتُ راضٍ مِن زَماني بِما تَرى

 

القصيدة كاملة :

 

وَما كُنتُ راضٍ مِن زَماني بِما تَرى

وَما كُنتُ راضٍ مِن زماني بِما تَرى

وَلَكِنَّني راضٍ بِما حَكَمَ الدَهر

فَإِن كانَت الأَيّام خانَت عُهودَنا

فَإِنّي بِها راضٍ وَلَكِنَّها قَهرُ

 

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
أبو نواس
أبو نواس | بِما أَهجوكَ لا أَدري

بِما أَهجوكَ لا أَدري لِساني فيكَ لا يَجري إِذا فَكَّرتُ في عِرضِ كَ أَشفَقتُ عَلى شِعري

صورة
بشار بن برد
بشار بن برد | حَسبي بِما قَد لَقيتُ يا عُمَرُ

حَسبي بِما قَد لَقيتُ يا عُمَرُ لَم يَأتِني عَن حَبيبَتي خَبَرُ شَهرٌ وَشَهرانِ مَرَّ قَبلَهُما شَهرانِ مُرّانِ مِنهُما صَفَرُ يا لَيتَ شِعري ماتَت فَأَندُبُها أَم أ ...

صورة
المتنبي
المتنبي | كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا

كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا تَمَنَّيتَها لَمّا تَمَنَّيتَ أَن تَرى صَديقاً فَأَعيا أَو عَدُوّاً مُداجِيا إِذا كُنتَ ت ...

صورة
المتنبي
المتنبي | أَنا لائِمي إِن كُنتُ وَقتَ اللَوائِمِ

أَنا لائِمي إِن كُنتُ وَقتَ اللَوائِمِ عَلِمتُ بِما بي بَينَ تِلكَ المَعالِمِ وَلَكِنَّني مِمّا شُدِهتُ مُتَيَّمٌ كَسالٍ وَقَلبي بائِحٌ مِثلُ كاتِمِ وَقَفنا كَأَنّا ك ...

صورة
ابو العتاهية
ابو العتاهية | إِنَّ السَلامَةَ أَن تَرضى بِما قُضِيا

إِنَّ السَلامَةَ أَن تَرضى بِما قُضِيا لَيَسلَمَنَّ بِإِذنِ اللَهِ مَن رَضِيا المَرءُ يَأمُلُ وَالآمالُ كاذِبَةٌ وَالمَرءُ تَصحَبُهُ الآمالُ ما بَقِيا يا رُبَّ باكٍ ع ...

صورة
الشريف الرضي
الشريف الرضي | تَغَيَّرَ القَلبُ عَمّا كُنتُ تَعرِفُهُ

تَغَيَّرَ القَلبُ عَمّا كُنتُ تَعرِفُهُ أَيّامَ قَلبِيَ دارَت مِنكَ مِحلالُ وَأَدبَرَ الوُدُّ ما بَيني وَبَينَكُمُ وَلِلمَوَدّاتِ إِدبارٌ وَإِقبالُ ما كُنتُ صَبّاً فَ ...