بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

العباس بن الأحنف | لَئِن كانَ شَهرُ الصَومِ لِلناسِ رَحمَةً | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر العباسي / العباس بن الأحنف / العباس بن الأحنف | لَئِن كانَ شَهرُ الصَومِ لِلناسِ رَحمَةً

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر العباس بن الأحنف. لَئِن كانَ شَهرُ الصَومِ لِلناسِ رَحمَةً

 

القصيدة كاملة :

 

لَئِن كانَ شَهرُ الصَومِ لِلناسِ رَحمَةً

لَئِن كانَ شَهرُ الصَومِ لِلناسِ رَحمَة

لَقَد حَلَّ بي فيهِ البَلاءُ المُبَرِّح

بَلاءٌ مِنَ الحُبِّ الَّذي لَم تَزَل بِه

جَوامِعُ أَكبادِ المُحِبّينَ تَقرَحُ

 

 

">

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
المتنبي
المتنبي | لَئِن كانَ أَحسَنَ في وَصفِها

لَئِن كانَ أَحسَنَ في وَصفِها لَقَد تَرَكَ الحُسنَ في الوَصفِ لَك لِأَنَّكَ بَحرٌ وَإِنَّ البِحارَ لَتَأنَفَ مِن مَدحِ هَذي البِرَك كَأَنَّكَ سَيفُكَ لا ما مَلَكتَ ي ...

صورة
البحتري
البحتري | كِلانا مُظهِرٌ لِلناسِ بُغضاً

كِلانا مُظهِرٌ لِلناسِ بُغضاً وَكُلٌ عِندَ صاحِبِهِ مَكينُ وَأَسرارُ المَلاحِظِ لَيسَ تَخفى وَقَد تُغري بِذي اللَحظِ الجُفونُ وَكَيفَ يَفوتُ هَذا الناسَ شَيءٌ وَما ف ...

صورة
المتنبي
المتنبي | لَئِن تَكُ طَيِّئٌ كانَت لِئاماً

لَئِن تَكُ طَيِّئٌ كانَت لِئاماً فَأَلأَمُها رَبيعَةُ أَو بَنوهُ وَإِن تَكُ طَيِّئٌ كانَت كِراماً فَوَردانٌ لِغَيرِهِمِ أَبوهُ مَرَرنا مِنهُ في حِسمى بِعَبدٍ يَمُجُّ ...

صورة
الجاحظ
الجاحظ | لَئِن قَدَّمتَ قَبلي رِجالً فَطالَما

لَئِن قَدَّمتَ قَبلي رِجالً فَطالَما مَشيتُ عَلى رِسلي فَكُنتُ المُقدِما وَلكِنَّ هذا الدَهرَ تَأتي صُروفَهُ فَتُبرِمُ مَنقوضاً وَتَنقِضُ مُبرِما ...

صورة
أبو نواس
أبو نواس | كانَ الشَبابُ مَطِيَّةَ الجَهلِ

كانَ الشَبابُ مَطِيَّةَ الجَهلِ وَمُحَسِّنَ الضَحِكاتِ وَالهَزلِ كانَ الجَميلُ إِذا اِرتَدَيتُ بِهِ وَمَشَيتُ أَخطِرُ صَيَّتَ النَعلِ كانَ الفَصيحُ إِذا نَطَقتُ بِهِ ...

صورة
ابو العتاهية
ابو العتاهية | مَن كانَ يَزعُمُ أَن سَيَكتُمُ حُبَّهُ

مَن كانَ يَزعُمُ أَن سَيَكتُمُ حُبَّهُ أَو يَستَطيعُ السَترُ فَهوَ كَذوبُ الحُبُّ أَغلَبُ لِلرِجالِ بِقَهرِهِ مِن أَن يُرى لِلسِرِّ فيهِ نَصيبُ وَإِذا بَدا سِرُّ اللَ ...