بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms

موقع عُمانيستا للبيع والشراء
سوق عمان الإلكتروني في عمان
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

ابن حزم الأندلسي | مهذبة بيضاء كالشمس إن بدت | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر الأندلسي / ابن حزم الأندلسي / ابن حزم الأندلسي | مهذبة بيضاء كالشمس إن بدت

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر ابن حزم الأندلسي. مهذبة بيضاء كالشمس إن بدت

 

القصيدة كاملة :

 

مهذبة بيضاء كالشمس إن بدت

مهذبة بيضاء كالشمس إن بدت

وسائر ربات الحجال نجوم

أطار هواها القلب عن مستقرة

فبعد وقوع ظل وهو يحوم

 

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
مرج الكحل الأندلسي
مرج الكحل الأندلسي | حَديقَةُ ياسَمينٍ لا

حَديقَةُ ياسَمينٍ لا تَهيمُ بِغَيرِها الحَدَقُ إِذا جفنُ الغَمامِ بَكى تَبَسَّمَ ثَغرُها اليَققُ كَأَطرافِ الأَهلَّةِ سا لَ في أَثنائِها الشَفَقُ ...

صورة
مرج الكحل الأندلسي
مرج الكحل الأندلسي | يا نَظرَةً بِشَرخٍ شَبابي

يا نَظرَةً بِشَرخٍ شَبابي وَقَضى عَلَيَّ نَعيمُها بِعَذابِ ما كُنتُ أَحسَبُ نَظرَةً مِن نَضرَةٍ تَقضي عَلى مشتاقِها بِعقابِ يا شادِناً عَيناهُ تَفعَلُ بِالنُهى ما تَ ...

صورة
مرج الكحل الأندلسي
مرج الكحل الأندلسي | عرِّج بِمُنعَرَجِ الكَثيبِ الأَعفَرِ

عرِّج بِمُنعَرَجِ الكَثيبِ الأَعفَرِ بَينَ الفُراتِ وَبَينَ شَطِّ الكَوثَرِ وَلتغتبِقها قَهوَةً ذَهَبيّةً مِن راحَتي أَحوى المَراشفِ أَحوَر وَعَشيةٍ كَم كُنت أَرقب وَ ...

صورة
مرج الكحل الأندلسي
مرج الكحل الأندلسي | مَثَلُ الرزقِ الَّذي تَطلُبُهُ

مَثَلُ الرزقِ الَّذي تَطلُبُهُ مَثَلُ الظلِّ الَّذي يَمشي مَعَك أَنتَ لا تَطلُبُهُ مُتّبعاً فَإِذا وَلَّيتَ عَنهُ تَبِعَك ...

صورة
مرج الكحل الأندلسي
مرج الكحل الأندلسي | يَقُولون لي أَعرَضتَ عَمَّن تُحبُّهُ

يَقُولون لي أَعرَضتَ عَمَّن تُحبُّهُ كَذَبتُم وَلَكن لَم يَكُن رائِقَ النَفسِ وَلَم يَكُن الإِعراضُ مِنّي تَعَمُّداً وَهَل يُمكِنُ الإِعراضُ عَن غايَةِ الأُنسِ وَلَكن ...

صورة
مرج الكحل الأندلسي
مرج الكحل الأندلسي | عِجِبتُ لِمَن يَرجو مَتاباً لِجاهِلٍ

عِجِبتُ لِمَن يَرجو مَتاباً لِجاهِلٍ وَما عِندَهُ أَنَّ الذُنوبَ ذُنوبُ إِذا كانَ ذَنبُ المَرءِ لِلمَرءِ شَيمَةً وَلَم يَرَهُ ذَنباً فَكَيفَ يَتوبُ ...