بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

مرج الكحل الأندلسي | عِجِبتُ لِمَن يَرجو مَتاباً لِجاهِلٍ | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر الأندلسي / مرج الكحل الأندلسي / مرج الكحل الأندلسي | عِجِبتُ لِمَن يَرجو مَتاباً لِجاهِلٍ

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر مرج الكحل الأندلسي. عِجِبتُ لِمَن يَرجو مَتاباً لِجاهِلٍ

 

القصيدة كاملة :

 

عِجِبتُ لِمَن يَرجو مَتاباً لِجاهِلٍ

عِجِبتُ لِمَن يَرجو مَتاباً لِجاهِل

وَما عِندَهُ أَنَّ الذُنوبَ ذُنوب

إِذا كانَ ذَنبُ المَرءِ لِلمَرءِ شَيمَة

وَلَم يَرَهُ ذَنباً فَكَيفَ يَتوب

 

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
أبو نواس
أبو نواس | قُل لِمَن يَبكي عَلى رَسمٍ دَرَس

قُل لِمَن يَبكي عَلى رَسمٍ دَرَس واقِفاً ما ضَرَّ لَو كانَ جَلَس اِترُكِ الرَبعَ وَسَلمى جانِباً وَاِصطَبِح كَرخِيَّةً مِثلَ القَبَس بِنتُ دَهرٍ هُجِرَت في دَنِّها و ...

صورة
عبيد بن الأبرص
عبيد بن الأبرص | لِمَن دِمنَةٌ أَقوَت بِحَرَّةِ ضَرغَدِ

لِمَن دِمنَةٌ أَقوَت بِحَرَّةِ ضَرغَدِ تَلوحُ كَعُنوانِ الكِتابِ المُجَدَّدِ لِسَعدَةَ إِذ كانَت تُثيبُ بِوُدِّها وَإِذ هِيَ لا تَلقاكَ إِلّا بِأَسعُدِ وَإِذ هِيَ حَو ...

صورة
الحسين بن علي
الحسين بن علي | لِمَن يا أَيُّها المَغرورُ تَحوي

لِمَن يا أَيُّها المَغرورُ تَحوي مِنَ المالِ المُوَفَّرِ وَالأَثاثِ سَتَمضي غَيرَ مَحمودٍ فَريداً وَيَخلو بَعلُ عِرسِكَ بِالتُراثِ وَيَخذُلُكَ الوَصِيُّ بِلا وَفاءٍ ...

صورة
ابو العتاهية
ابو العتاهية | قولا لِمَن يَرتَجي الحَياةَ أَما

قولا لِمَن يَرتَجي الحَياةَ أَما في جَعفَرٍ عِبرَةٌ وَيَحياهُ كانا وَزيرَي خَليفَةِ اللَهِ ها رونَ هُما ما هُما سَليلاهُ فَذاكُمُ جَعفَرٌ بِرِمَّتِهِ في حالِقٍ رَأسُ ...

صورة
جرير
جرير | لِمَن طَلَلٌ هاجَ الفُؤادَ المُتَيَّما

لِمَن طَلَلٌ هاجَ الفُؤادَ المُتَيَّما وَهَمَّ بِسَلمانينَ أَن يَتَكَلَّما أَمَنزِلَتي هِندٍ بِناظِرَةَ اسلَما وَما راجَعَ العِرفانَ إِلّا تَوَهُّما وَقَد أَذِنَت هِن ...

صورة
المتنبي
المتنبي | لا اِفتِخارٌ إِلّا لِمَن لا يُضامُ

لا اِفتِخارٌ إِلّا لِمَن لا يُضامُ مُدرِكٍ أَو مُحارِبٍ لا يَنامُ لَيسَ عَزماً ما مَرَّضَ المَرءُ فيهِ لَيسَ هَمّاً ما عاقَ عَنهُ الظَلامُ وَاِحتِمالُ الأَذى وَرُؤيَة ...