إِنّي لَتُعديني عَلى الهَمِّ جَسرَةٌ تَخُبُّ بِوَصّالٍ صَرومٍ وَتُعنِقُ عَلى لاحِبٍ مِثلِ المَجَرَّةِ خِلتَهُ إِذا ما عَلا نَشزاً مِنَ الأَرضِ مُهرَقُ وَظَلَّ بِوَعسا ...

كم لِلمَنازِلِ مِن عامٍ وَمِن زَمَنٍ لِآلِ أَسماءَ بِالقُفَّينِ فَالرُكُنِ لِآلِ أَسماءَ إِذ هامَ الفُؤادُ بِها حيناً وَإِذ هِيَ لَم تَظعَن وَلَم تَبِنِ وَإِذ ...

وَلا أُغيرُ عَلى الأَشعارِ أَسرِقُها عَنها غَنيتُ وَشَرُّ الناسِ مَن سَرقاألا ليت شعري: هل يرى الناسُ ما أرى من الأمْرِ أوْ يَبدو لهمْ ما بَدا لِيَا؟ بَدا ليَ أنَ النّ ...

أُخبِرتُ أَنَّ أَبا الحُوَيرِثِ قَد خَطَّ الصَحيفَةَ أَيتَ لِلحِلمِ أَحَسِبتَني في الدينِ تابِعَةً أَوَلَو حَلَلتُ عَلى بَني سَهمِ قَومٌ هُمُ وَلَدوا أَبي وَلَهُم جُ ...

وَيَومَ تَلافَيتُ الصِبا أَن يَفوتَني بِرَحبِ الفُروجِ ذي مَحالٍ مُوَثَّقِ سَديسٍ كُبارِيٍّ تَئِطُّ نُسوعُهُ أَطيطَ رِتاجٍ ذي مَساميرَ مُغلَقِ غَليظٍ عَلى مَجذى القُر ...

هَل في تَذَكُّرِ أَيّامِ الصِبا فَنَدُ أَم هَل لِما فاتَ مِن أَيّامِهِ رِدَدُ أَم هَل يُلامَنَّ باكٍ هاجَ عَبرَتَهُ بِالحِجرِ إِذ شَفَّهُ الوَجدُ الَّذي يَجِدُ ...