لا يَنبَحُ الكَلبُ فيها غَيرَ واحِدَةٍ حَتّى يُلَفَّ عَلى خَيشومِهِ الذَنَبا

إِنّي حَلَفتُ يَميناً غَيرَ كاذِبَةٍ وَقَد حَبا خَلفَها ثَهلانُ فَالنيرُ لَولا سَعيدٌ أُرَجّي أَن أُلاقِيَهُ ما ضَمَّني في سَوادِ البَصرَةِ الدورُ شَجعاءُ مُعمَلَةٌ ت ...

وَما فَضَلوكُم غَيرَ أَنَّ أَباكُمُ أَطالَ فَأَكدى ثُمَّ قالَ فَأَنكَدا وَفاحَشَ أَهلَ الشَرَّ حَتّى بَذاهُمُ وَإِنَّ أَباهُم قَلَ خَيراً وَأَحمَدا فَجاؤوا عَلى ما عُ ...

مِن دِيارٍ بِالهَضبِ هَضبِ القَليبِ فاضَ ماءُ الشُؤونِ فَيضَ الغُروبِ أَخلَفَتني بِهِ قُتَيلَةُ ميعا دي وَكانَت لِلوَعدِ غَيرَ كَذوبِ ظَبيَةٌ مِن ظِباءِ بَطنِ خُسافٍ ...

لِمَنِ الدارُ أَقفَرَت بِالجَنابِ غَيرَ نُؤيٍ وَدِمنَةٍ كَالكِتابِ غَيَّرَتها الصَبا وَنَفحُ جَنوبٍ وَشَمالٍ تَذرو دُقاقَ التُرابِ فَتَراوَحنَها وَكُلُّ مُلِثٍّ دائِ ...

كم لِلمَنازِلِ مِن عامٍ وَمِن زَمَنٍ لِآلِ أَسماءَ بِالقُفَّينِ فَالرُكُنِ لِآلِ أَسماءَ إِذ هامَ الفُؤادُ بِها حيناً وَإِذ هِيَ لَم تَظعَن وَلَم تَبِنِ وَإِذ ...