بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

عمرو بن معد يكرب | لقد أَيقَنتَ عَنتَرَ أَنَّ حربي | موقع الشعر العربي

الرئيسية / الشعراء المخضرمون / عمرو بن معد يكرب / عمرو بن معد يكرب | لقد أَيقَنتَ عَنتَرَ أَنَّ حربي

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر عمرو بن معد يكرب. لقد أَيقَنتَ عَنتَرَ أَنَّ حربي

 

القصيدة كاملة :

 

لقد أَيقَنتَ عَنتَرَ أَنَّ حربي

لقد أَيقَنتَ عَنتَرَ أَن حربي

على الأعداء مِلحاحٌ ثقيله

غداةَ تُرِكتَ في قيدٍ أَسيرا

لدى عمروٍ ولم تنفعكَ حيله

تُنادي يا لَعَبسَ فما أجابوا

ولم تَثني صدورَهُمُ الوسيله

وعبسٌ فوقَها طيرُ المنايا

ومُعضِلةٌ تَحُفُّ بها جليله

 

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
الحطيئة
الحطيئة | وَما فَضَلوكُم غَيرَ أَنَّ أَباكُمُ

وَما فَضَلوكُم غَيرَ أَنَّ أَباكُمُ أَطالَ فَأَكدى ثُمَّ قالَ فَأَنكَدا وَفاحَشَ أَهلَ الشَرَّ حَتّى بَذاهُمُ وَإِنَّ أَباهُم قَلَ خَيراً وَأَحمَدا فَجاؤوا عَلى ما عُ ...

صورة
الحطيئة
الحطيئة | لَمّا رَأى أَنَّ أَريافَ القُرى مُنِعَت

لَمّا رَأى أَنَّ أَريافَ القُرى مُنِعَت وَحارَدَ الكَيلُ إِلّا كَيلَ مَحلوبِ سَدَّ الفِناءَ بِمِصباحٍ مُجالِحَةٍ شَيحانَةٍ خُلِقَت خَلقَ المَصاعيبِ كَوماءَ دَهماءَ لا ...

صورة
القعقاع بن عمرو
القعقاع بن عمرو | كَم مَن أَبٍ لي قَد وَرَثتُ فِعالُهُ

كَم مَن أَبٍ لي قَد وَرَثتُ فِعالُهُ جَمِّ المَكارِمِ بَحرُهُ تَيّارُ وَغَداةَ فِحلٍ قَد رَأَوني مُعلماً وَالخَيلُ تَنحطُ وَالبَلا أَطوارُ ما زالتِ الخَيلُ العُرابُ ت ...

صورة
عمرو الباهلي
عمرو الباهلي | ما لِلكَواعِبِ يا عَيساءُ قَد جَعَلَت

ما لِلكَواعِبِ يا عَيساءُ قَد جَعَلَت تَزوَرُّ عَنّي وَتُطوى دونِيَ الحُجَرُ قَد كُنتُ فَرّاجَ أَبوابٍ مُفلَقَةٍ ذَبَّ الرِيادِ إِذا ما خولِسَ النَظَرُ فَقَد جَعَلتُ ...

صورة
عمرو الباهلي
عمرو الباهلي | قَد بَكَرَت عاذِلَتي بُكرَةً

قَد بَكَرَت عاذِلَتي بُكرَةً تَزعُمُ أَنّي بِالصِبا مُشتَهِر وَإِنَّما العَيشُ بِرُبّانِهِ وَأَنتَ مِن أَفنانِهِ مُقتَفِر مِن طارِقٍ يَأتي عَلى خِمرَةٍ أَو حِسبَةٍ ت ...

صورة
عمرو الباهلي
عمرو الباهلي | عَذَّبَني ذو الجَلالِ بِالنارِ

عَذَّبَني ذو الجَلالِ بِالنارِ إِن هامَ قَلبي بِذاتٍ إِسوارِ وَلا تَعَشَّقَت قَينَةً أَبَداً حَتّى تَراني رَهينَ أَحجارِ كَم مِن غَبِيٍّ تَرَكنَ ذا عَدَمٍ أَورَثنَهُ ...