بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms

موقع عُمانيستا للبيع والشراء
سوق عمان الإلكتروني في عمان
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

ابن زيدون | يا نازِحاً وَضَميرُ القَلبِ مَثواهُ | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر الأندلسي / ابن زيدون / ابن زيدون | يا نازِحاً وَضَميرُ القَلبِ مَثواهُ

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر ابن زيدون. يا نازِحاً وَضَميرُ القَلبِ مَثواهُ

 

القصيدة كاملة :

 

يا نازِحاً وَضَميرُ القَلبِ مَثواهُ

يا نازِحاً وَضَميرُ القَلبِ مَثواه

أَنسَتكَ دُنياكَ عَبداً أَنتَ مَولاه

أَلهَتكَ عَنهُ فُكاهاتٌ تَلَذُّ بِها

فَلَيسَ يَجري بِبالٍ مِنكَ ذِكراه

عَلَّ اللَيالِيَ تُبقيني إِلى أَمَل

الدَهرُ يَعلَمُ وَالأَيّامُ مَعناه

 

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
ابن خفاجة
ابن خفاجة | أَلا قُل لِلمَريضِ القَلبِ مَهلاً

أَلا قُل لِلمَريضِ القَلبِ مَهلاً فَإِنَّ السَيفَ قَد ضَمِنَ الشِفاءَ وَلَم أَرَ كَالنِفاقِ شَكاةَ غِرٍّ وَلا كَدَمِ الوَريدِ لَهُ دَواءَ وَقَد دَمّى النَجيعُ هُناكَ ...

صورة
أبو نواس
أبو نواس | مُتَيَّمُ القَلبِ مُعَنّاهُ

مُتَيَّمُ القَلبِ مُعَنّاهُ جادَت بِماءِ الشَوقِ عَيناهُ يَقولُ وَالدَمعُ عَلى خَدِّهِ مِن وَجدِهِ وَالحُزنُ أَبكاهُ ما أَنفَعَ الهَجرَ لِأَهلِ الهَوى أَجدى مِنَ اله ...

صورة
العباس بن الأحنف
العباس بن الأحنف | وَراضي القَلبِ غَضبانِ اللِسانِ

وَراضي القَلبِ غَضبانِ اللِسانِ لَهُ خُلقانِ ما يَتَشابَهانِ يُسِرُّ مَوَدَّتي وَيُطيلُ غَيظي وَيَمزُجُ لي الكَرامَةَ بِالهَوانِ هَبي دَمعي لِعَيني إِنَّ دَمعي مُطيع ...

صورة
علي بن أبي طالب
علي بن أبي طالب | قَريحُ القَلبِ مِن وَجَعِ الذُنوبِ

قَريحُ القَلبِ مِن وَجَعِ الذُنوبِ نَحيلُ الجِسمِ يَشهَقُ بِالنَحيبِ أَضرَّ بِجِسمِهِ سَهَرُ اللَيالي فَصارَ الجِسمُ مِنهُ كَالقَضيبِ وَغَيَّرَ لَونَهُ خَوفٌ شَديدٌ ...

صورة
مرج الكحل الأندلسي
مرج الكحل الأندلسي | مَثَلُ الرزقِ الَّذي تَطلُبُهُ

مَثَلُ الرزقِ الَّذي تَطلُبُهُ مَثَلُ الظلِّ الَّذي يَمشي مَعَك أَنتَ لا تَطلُبُهُ مُتّبعاً فَإِذا وَلَّيتَ عَنهُ تَبِعَك ...

صورة
مرج الكحل الأندلسي
مرج الكحل الأندلسي | عرِّج بِمُنعَرَجِ الكَثيبِ الأَعفَرِ

عرِّج بِمُنعَرَجِ الكَثيبِ الأَعفَرِ بَينَ الفُراتِ وَبَينَ شَطِّ الكَوثَرِ وَلتغتبِقها قَهوَةً ذَهَبيّةً مِن راحَتي أَحوى المَراشفِ أَحوَر وَعَشيةٍ كَم كُنت أَرقب وَ ...