بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms

موقع عُمانيستا للبيع والشراء
سوق عمان الإلكتروني في عمان
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

ابن الوردي | هكذا كنْ محبةً واحتفالاً | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر المملوكي / ابن الوردي / ابن الوردي | هكذا كنْ محبةً واحتفالاً

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعرابن الوردي . 
هكذا كنْ محبةً واحتفالاً

 

القصيدة كاملة :

 

هكذا كنْ محبةً واحتفالاً

هكذا كنْ محبةً واحتفالا

واعصِ فينا الوشاة والعذَّالا

لكَ منّا تكتُّمٌ واستتارٌ

ولنا منكَ أن تطيلَ السؤالا

إنَّ لله في الوجودِ وجوهاً

تركَتْ حسنَها لهُ والجمالا

فاعلموا أنَّ في الزوايا خبايا

وافهموا أنَّ في السويدا رجالا

أقحموا النفسَ في مهالكِ زهد

يفترسْنَ الأرْواحَ والأموالا

قصدوا هدمَ سورِها فبَنَوْه

وأتوا كي يقصِّروهُ فطالا

أنفسٌ أكرمُ النُّفوسِ على الله

وأقوى حَوْلاً وأقوَمُ حالا

فهي تمشي مَشْيَ العروسِ اختيالا

وتهادى على الزمانِ دلالا

نحنُ قومٌ يعيشُ مَنْ ماتَ فينا

مستهاماً ويبلغُ الآمالا

عشْ على حبنا ومتْ في هوانا

هكذا هكذا وإلاّ فلا لا

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
عبد الرحيم البرعي
عبد الرحيم البرعي | عسى منْ خفي اللطفِ

عسى منْ خفي اللطفِ سبحانهُ لطفُ بعطفهِ برٍ فالكريمُ لهُ عطفُ عسى منْ لطيفِ الصنعِ نظرة ُ رحمة ٍ إلى منْ جفاهُ الأهلُ والصحبُ والألفُ ...

صورة
صفي الدين أحمد بن علوان
صفي الدين أحمد بن علوان | يا نور برهاني

يا نور برهاني يا سر إِنساني يا عين أَجفاني الحي أَحياني

صورة
صفي الدين الحلي
صفي الدين الحلي | كن عن همومك معرضاً

كن عن همومك معرضاً وكل الأمور إلى القضا وانعم بطول سلامة تُسليك عما قد مضى

صورة
عبد الرحيم البرعي
عبد الرحيم البرعي | أمن نيابتي برع تقيم

أمن نيابتي برع تقيم وقد رحل الأحبة يا نديم ومالك والتخلف عن فريق متى رحلوا حللن بك الهموم

صورة
صفي الدين الحلي
صفي الدين الحلي | إِنَّما الحَيزَبونُ وَالدَردَبيسُ

إِنَّما الحَيزَبونُ وَالدَردَبيسُ وَالطَخا وَالنُقاخُ وَالعَطلَبيسُ وَالسَبنَتى وَالحَقصُ وَالهِيَقُ وَالهِجرِسُ وَالطِرقَسانُ وَالعَسطوسُ ...

صورة
عبد الرحيم البرعي
عبد الرحيم البرعي | قفْ بالخضوعِ ونادِ ربكَ يا هو

قفْ بالخضوعِ ونادِ ربكَ يا هو إنَّ الكريمَ يجيبُ منْ ناداهُ واطلبْ بطاعتهِ رضاهُ فلمْ يزلْ بالجودِ يرضى طالبينَ رضاهُ ...