القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي
أمن نيابتي برع تقيم
وقد رحل الأحبة يا نديم
ومالك والتخلف عن فريق
متى رحلوا حللن بك الهموم
طوت بهم المراحل في الفيافي
قلائص تذرع الفلوات كوم
فلعسان، فسردد، ثم مور
فحيران لهن به رسيم
الى حرض، الى خلب تراءت
الى جازان جازت وهي هيم
ومرت في ربى ضمد وصبيا
ولؤلؤة وغوان تهيم
وذهبان وفي عمق وحلي
تساورها المفاوز والرسوم
وفي يبه وفي كنفى قنونا
سرت والليل منعكر بهيم
فدوقة فالرياضة فاستمرت
بجنب الحفر يطربها النسيم
الى الميقات ظلت خائضات
غمار الآل يلحقها السموم
وباتت عندما وردت إذا ما
تحن فلا تنام ولا تنيم
وفي أم القرى قرت عيون
عشية لاح زمزم والحطيم
رسول الله أشرف من يصلي
ومن يتلو الكتاب ومن يصوم
محمد الأمين حبيب ربي
عريض الجاه نائله عميم
بشير منذر قمر منير
أخو صفح عن الحاني حليم
لك التنزيل معجزة وفخر
نسخن به الشرايع والعلوم
لك القمر المنير انشق طوعا
وحنّ الجذع واخضر الهشيم
ومنطق ظبية وخطاب ضبّ
وفي الرمضاء ظللت الغيوم
وقد ناداك سمّ الغضو صوتا
غيرك من تكلمه السموم
وقدْ ناداكَ سمُّ العضوِ صوتاً
أغيركَ منٍ تكلمهُ السمومُ
وأنتَ حياً بهِ تحيا البرايا
و تنتعشُ الأراملُ واليتيمُ
فيا كنزَ العديمِ أقلْ عثاري
فإني عبدكَ الفلسُ العديمُ
أضعتُ العمرَ لا عملٌ رضيٌّ
أفوزُ بهِ ولاَ قلبٌ سليمُ
أبارزُبالقبائحِمنْيراني
و أخفي الذنبَ وهوَ بهِ عليمُ
ومالي يا رسولَ اللهِ ذخرٌ
ألوذُ بهِ سواكَ ولاَ كريمُ
فحطْ عبدَ الرحيمِ ومنْ يليهِ
فأنتَ بكلِّ مطرحٍ رحيمُ
وكنْ يدَ نصرتي وأمانَ خوفي
و بلغني بجاهكَ ما أرومُ
عليكَ صلاة ُ ربكَ ما تناغتَ
حمامُ الأيكِ أوْ سرتِ النجوم
صلاة ً تبلغُ المأمولَ منها
صحابتكَ المهذبة ُ القروم
لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم
أتوبُ إِلى الله الرحيم فإنه غفورٌ لذنبِ المرءِ ما لم يُعاودِ ولستُ إِلى الصَّهباءِ ما عِشتُ عائداً ولا تابعاً قولَ السفيهِ المُعاندِ وكيفَ وقد أعطَيتُ ربَّي مَواثِقاً ...
أعوذُ باللهِ ربي من شرِّ طاعونِ النسبْ بارودُهُ المستعلي قدْ طارَ في الأقطارْ فتَّاش دهاشاتِهِ ساعي لصارخٍ ما رثي ولا فدى بدخيره دولابَهُ الطيارُ يدخل إلى الدارِ ...
أنا لو كنتُ مُقِلاًّ ما اصطلى الناسُ بناري خَلُصَ العالمُ جمعاً مِنْ يميني ويساري
فقلتُ وقد أنكرتُ منه مقالةً وغرتُ لها ويلاه مِنْ سوءِ حالِها ألا طالَ ما كانت أسرةُ ملكِها مكللةً بالدرِّ قبلَ زَوالِها وكم خفقَتْ فيها البنودُ وَكَمْ حَوَتْ ملوكاً ...
دخلتُ يوماً دارَهُ فقالَ لي شخصٌ جثا ذَكِّرْهُ لي فقلتْ مَنْ يذكِّر المؤنثا
بريَّةٌ بحريَّةٌ حَزْنيةٌ سهيلةٌ منثورُها منثورُها متكاملٌ فيها السرورُ لمن بها يوماً أقامَ كما تكاملَ سورُها وخلَتْ قلوبُ قصورِها فاستضحكتْ إذْ عاشَ شاكرُها وماتَ ك ...