بعض الوظائف لا تعمل على هذا المتصفح، حاول استخدام متصفح آخر
About Privacy Terms
بسم الله الرحمن الرحيم
شاركـ أصدقائك

صفي الدين أحمد بن علوان | يا موقد النار في قَلبي وَفي كبدي | موقع الشعر العربي

الرئيسية / شعراء العصر المملوكي / صفي الدين أحمد بن علوان / صفي الدين أحمد بن علوان | يا موقد النار في قَلبي وَفي كبدي

القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي

 

قصيدة الشاعر
صفي الدين أحمد بن علوان .  يا موقد النار في قَلبي وَفي كبدي

 

القصيدة كاملة :

 

يا موقد النار في قَلبي وَفي كبدي

يا موقد النار في قَلبي وفي كبدي

بالحب وَالخوف وَالتَعذيب وَالكمد

أَصبحت خائف ذنب لا أشك به

وَعاشِقاً لجوار الواحد الصمد

النار خَلفي وليث الغاب من أممي

فَكَيفَ ءآمن بين النار والأسد

لا الأمن من درك البلوى وعدت به

وَلا الحَبيب إِذا ما شئت مد يدِ

لَو يسأل الناس دَمعي حين أَسكبه

لأخبر الناس دَمعي ماحوت كبدي

 

 

لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم

صورة
صفي الدين الحلي
صفي الدين الحلي | كن عن همومك معرضاً

كن عن همومك معرضاً وكل الأمور إلى القضا وانعم بطول سلامة تُسليك عما قد مضى

صورة
صفي الدين الحلي
صفي الدين الحلي | عَبَثَ النَسيمُ بِقَدِّهِ فَتَأَوَّدا

عَبَثَ النَسيمُ بِقَدِّهِ فَتَأَوَّدا وَسَرى الحَياءُ بِخَدِّهِ فَتَوَرَّدا رَشَأٌ تَفَرَّدَ فيهِ قَلبي بِالهَوى لَمّا غَدا بِجَمالِهِ مُتَفَرِّدا ...

صورة
صفي الدين الحلي
صفي الدين الحلي | لَئِن حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي

لَئِن حَكَمَت بِفُرقَتِنا اللَيالي وَراعَتنا بِبُعدٍ بَعدَ قُربِ فَشَخصُكَ لا يَزاكُ جَليسَ عَيني وَذِكرُكَ لا يَزاكُ أَنيسَ قَلبي ...

صورة
صفي الدين الحلي
صفي الدين الحلي | إِنَّما الحَيزَبونُ وَالدَردَبيسُ

إِنَّما الحَيزَبونُ وَالدَردَبيسُ وَالطَخا وَالنُقاخُ وَالعَطلَبيسُ وَالسَبنَتى وَالحَقصُ وَالهِيَقُ وَالهِجرِسُ وَالطِرقَسانُ وَالعَسطوسُ ...

صورة
صفي الدين الحلي
صفي الدين الحلي | جُمِعَت في صِفاتِكَ الأَضدادُ

جُمِعَت في صِفاتِكَ الأَضدادُ فَلِهَذا عَزَّت لَكَ الأَندادُ زاهِدٌ حاكِمٌ حَليمٌ شُجاعٌ ناسِكٌ فاتِكٌ فَقيرٌ جَوادُ ...

صورة
صفي الدين الحلي
صفي الدين الحلي | سَأُمسِكُ عَن جَوابِكَ لا لَعَيِّ

سَأُمسِكُ عَن جَوابِكَ لا لَعَيِّ وَرَبُّ الأَمرِ مَمنوعُ الجَوابِ وَلَو أَنّي أَمِنتُ وَقُلتُ عَدلاً رَأَيتُ الخَطبَ أَهوَنَ مِن خِطابي ...