وَلَم أَرَ قَوماً مِثلَ قَومٍ رَأَيتَهُم عَلى وَلَجاتِ البَرِّ أَحمى وَأَنجَبا وَاِقتُل المرَّواسَ في كُلِّ مَجمَعٍ إِذا ضَعضَعَ الدَهرُ الجُموعَ وَكَبكَبا فَنَحنُ حَ ...

لَقَد صَوَّتَ الناعي بِفَقدِ أَخي النَدى نِداءً لَعَمري لا أَبا لَكَ يُسمَعُ فَقُمتُ وَقَد كادَت لِرَوعَةِ هُلكِهِ وَفَزعَتِهِ نَفسي مِنَ الحُزنِ تَتبَعُ إِلَيهِ كَأَ ...

ذَهَبَت بِاِبنِ الزَبَعرى وَقعَةٌ كانَ مِنّا الفَضلُ فيها لَو عَدَل وَلَقَد نِلتُم وَنِلنا مِنكُمُ وَكَذاكَ الحَربُ أَحياناً دُوَل إِذ شَدَدنا شَدَّةً صادِقَةً فاجَأ ...

سَعى لِيَ قَومي سَعيَ قَومٍ أَعِزَّةٍ فَأَصبَحتُ أَسمو لِلعُلا وَالمَكارِمِ تَمَنّوا لِنَبلي أَن تَطيشَ رِياشُها وَما أَنا عَنهُم في النِضالِ بِنائِمِ وَما أَنا إِن ج ...

قصيدة الشاعر امرؤ القيس. أَلا يا لَهفَ هِندٍ إِثرَ قَومٍ هُمُ كانوا الشِفاءَ فَلَم يُصابوا وَقاهُم جِدُّهُم بِبَني أَبيهِم وَبِالأَشقينَ ما كانَ العِقابُ وَأَفلَتَ ...

كَأَنَّ رِعالَهُنَّ بِوارِداتٍ وَقَد نَكَّبنَ أَسفَلَ ذاتِ هامِ قَوارِبُ مِن قَطا مَرّانَ جَونٌ غَدَونَ مِن النَواصِفِ أَو خِزامِ فَكانَ هُوَ الشَفاءَ فَبَرَّزَتهُ ض ...