وَعِلَّةٍ لَم تَدَع قَلباً بِلا أَلَمٍ سَرَت إِلى طَلَبِ العَليا وَغارِبَها هَل تُقبَلُ النَفسُ عَن نَفسٍ فَأَفدِيَهُ اللَهُ يَعلَمُ ماتَغلو عَلَيَّ بِها لَئِن وَهَبت ...

الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا بِنّا فَلَو حَلَّيتَن ...

الحُبُّ ريحانُ المُحبِّ وراحه وإليه إنٍ شحطتْ نَواهُ طِمَاحُهُ يغدو المحب لشأنه وفؤادُهُ نحوَ الحبيب غُدُوُّهُ ورواحهُ عندي حديثُ أخي الصبابة عن حَشَا لي لا تزال كثي ...

إِن عَبداً أَطاعَ رَبّاً جَليلاً وَقفا الداعيَ النَبيَّ الرَسولا فَصلاةُ الإِلَهِ تَترى عَلَيهِ في دُجى اللَيلِ بُكرَةً وَأَصيلا إِن ضَربَ العِدا بِأَبيضَ يُرضي سَيّ ...

هَلِ الحُبُّ إِلَّا عَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ ولَوْعةُ وَجْدٍ بِالجوانِحِ تَعْلَقُ وَكِلْتاهُما حَيثُ الصَّبابَةُ بَرّحَتْ بِقَلْبٍ إِذا ما اعْتادَهُ الشَّوْقُ يَخْفُقُ ...

سكَنَ الحُبُّ فؤادي وعَمَرْ ونَهَى الشّوْقُ بقَلْبي وأمَرْ وغزَتْ قلْبي ألْحاظُ الظِّبا بظُباها أيْنَ يا قلْبُ المَفَرْ بأبي واللّهِ لحْظٌ فاتِرٌ ما جَنى في مُهْجَةٍ ...