القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي
طَيفٌ تَأَوَّبَ مِن سعدى فَحَيّاني
أَهواهُ وَهوَ بُعَيدَ النَوم يَهواني
فَيا لَها زَورَةً يُشفى الغَليلُ بِها
لَو أَنَّها جُلِبَت يَقظى لِيَقظان
مَهزوزَةٌ إِن مَشَت لَم تُلفَ هِزَّتُها
لِلخَيزُرانِ وَلَم توجَد مَعَ البان
يُدني الكَرى شَخصَها مِنّي وَيوقِظُني
وَجدٌ فَيُبعِدُ مِنّي طَيفَها الداني
حَلَفتُ بِالقُربِ بَعدَ البُعدِ مِن سَكَن
وَبِالوِصالِ أَتى في إِثرِ هِجران
أَنَّ اِبنَ مِصقَلَةَ البَكرِيَّ دافَعَ لي
عَن نِعمَتي وَكفاني العُظمَ مِن شاني
مُهَذَّبٌ لَم يَزَل يَسمو إِلى كَرَم
مُجَدَّدٍ لَيسَ يُبليهِ الجَديدان
خِرقٌ مَتى خِفتُ مِن دَهرٍ تَصَرُّفُه
كانَ المُجيرَ عَلَيهِ دونَ إِخواني
أَغَرُّ كَالقَمَرِ المَسعودِ طَلعَتُه
إِذا تَبَلَّجَ عَن طولٍ وَإِحسان
يَندى حَياءٍ وَتَندى كَفُّهُ كَرَما
كَاللَيثِ تَخلِجُهُ في الجَوِّ ريحان
إِسلَم أَبا الصَقرِ لِلمَعروفِ تَصنَعُه
وَالمَجدِ تَبنيهِ في ذُهلِ بنِ شَيبان
قَد أَلقَتِ الغَرَبُ الآمالَ راغِبَة
إِلَيكَ مِن مُجتَدٍ جَدوى وَمِن جان
فَالنَيلُ لِلمُعتَفي يَلقَونَهُ أَبَدا
لَدَيكَ مُقتَبَلاً وَالفَكُّ لِلعاني
لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم
أَمِن أُمِّ سُفيانَ طَيفٌ سَرى هُدُوّاً فَأَرَّقَ قَلباً قَريحا عَصاني الفُؤادُ فَأَسلَمتُهُ وَلَم أَكُ مِمّا عَناهُ ضَريحا وَقَد كُنتُ أَغبِطُهُ أَن يَري عَ مِن نَح ...
هَل تَعلَمينَ وَراءَ الحُبِّ مَنزِلَةً تُدني إِلَيكِ فَإِنَّ الحُبَّ أَقصاني يا رِئمُ قولي لِمِثلِ الرِئمِ قَد هَجَرَت يَقظى فَما بالُها في النَومِ تَغشاني لَهفي عَلَ ...
هَذا أَميرُ المُؤمِنينَ مُحَمَّدٌ كَرُمَت مَغارِسُهُ وَطابَ المَولِدُ أَوما كَفاكَ بِأَنَّ أُمَّكَ فاطِمٌ وَأَبوكَ حَيدَرَةٌ وَجَدُّكَ أَحمَدُ يُمسي وَمَنزِلُ ضَيفِهِ ...
يا رَبِّ أَنتَ خَلَقتَني وَخَلَقتَ لي وَخَلَقتَ مِنّي سُبحانَكَ اللَهُمَّ عا لِمَ كُلِّ غَيبٍ مُستَكِنِّ ما لي بِشُكرِكَ طاقَةٌ يا سَيِّدي إِن لَم تُعِنّي ...
يا قُرَّةَ العَينِ يا مَن لا أُسمّيهِ يا مَن إِذا خَدِرَت رِجلي أُناديهِ يا مَن أُصوِّرُ تِمثالاً لَهُ عَجَباً إِذا خَلَوتُ بِهِ وَحدي أُناجيهِ ريمٌ رَمى قاصِداً قَلب ...
ما لي أَرى الأَبصارَ بي جافِيَة لَم تَلتَفِت مِنّي إِلى ناحِيَه لايَنظُرُ الناسُ إِلى المُبتَلى وَإِنَّما الناسُ مَعَ العافِيَه صَحبي سَلوا رَبَّكُمُ العافِيَة فَقَد ...