خاطرة عن الأخوة

أخي الكبير هو أجمل كنز في الدنيا، فهو الذي اعتمد عليه في كل أمور الحياة وقد قال الله تعالى في كتابه الكريم” إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ”ما قيل عن الأخ الكبير

• ليس الأخ مـن ودَّ بلسانـه ولكن الأخ من ودّ وهو غائب، ومن ماله مالي إذا كنـت معدماً ومالي لـه إن أعوزتـه النوائب.
• حب الاخ لأخته لن تجد مثله ابدا.
• عُنوان الفرح صُوت أخوي وضحكته الحلوة ، يارب عزوتي ثم عزوتي
• أخوك من يدنو وترجو مودته وإن دُعي استجاب إذا حاربت حارب من تعادي وزاد سلاحه منك اقتراب.
• الأخ هو السلاح الذي نواجه به صعوبات الحياة، وهو السند ومكسبنا في هذه الدنيا.
• الأخ هو حُـب الفتاة الذي لا يخيب.
• أخي انا بجانبك ومن حولك وانا كل اللي يحبونك. الأب كنز والأخ سلوى والصديق كلا الاثنين.
• قال الشاعر:
  تكثّر من الإخوان ما استطعت فإنّهم
  بطونٌ إذا استنجدتهم وظـهـور
  وليس كثيراً ألف خلًّ وصـاحـبٍ
  وإن عـدواً واحـداً لـكـثـير

أجمل ما قيل عن الأخ الكبير

ليس الأخ بجميل اللسان ، لكن الأخ الكبير هو من يود وهو غائب ، وهو من ماله مالي إن كنت بحاجة له ومالي له إن احتاج هو له.

الأخ الكبير كلمة صغيرة ولكن معناها كبير جداً، فهو بمثابة الأب الثاني لأخواته وإخوانه، فهو الذي يتحمل المسئولية كاملة، وهو الذي يتحمل المصائب العسيرة والصعبة.

الأخ الكبير هو اليد المعطاء والذي يجلب لي السعادة من كل مكان فهو قلبه أبيض كبياض الثلج، وهو الذي أخبره بكل شيء يضايقني فيقوم بمساعدتي دون مقابل.

أخي الكبير إن لصفتك منك لنصيب فأنت الأخ الكبير في حنانك كبير حتى في وصالك كبير في صبرك كبير في كل شيء.

أخي الكبير أنت لنا أب الثاني بالرغم من أن أبي ما زال على قيد الحياة.

أخي الكبير أنت من نشكو لك همنا ونثقل عليك بثقلنا لأننا نقدر بأنك لن تغرقنا وستقدم لنا النصيحة.

أخي الكبير أنت من يلجأ إليك والدانا إن غضبا أو تنازعنا.

أخي الكبير أنت منقذنا المواقف الصعبة.

أخي الكبير لطالما كنت محملًا بالهموم والديون ولكن لا توضح لنا إلا السرور.