أجمل الكلام عن الدنيا والحياة
- كن في الدنيا كالنحلة إن أكلت أكلت طيباً، وإن أطعمت أطعمت طيباً، وإن سقطت على شيء لم تكسره ولم تخدشه.
- عماد القوة في الدنيا اثنان: السيف، والقلم، أمّا السيف فإلى حين، وأما القلم فإلى كل حين، السيف مع الأيام مكروه ومغلوب، والقلم مع الأيام غالب ومحبوب.
- إني لأمقت الرجل أن أراه فارغاً ليس في شيءٍ من عمل الدنيا ولا عمل الآخرة.
- ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئاً نناضل من أجله.
- الحياة حلم، يوقظنا منه الموت.
- الأفكار تولد في العقول المتقدمة وتعيش مع الأجسام المحظوظة فقط.
- كثرة الثمار تكسر الأغصان.
- الحكيم لا ينبغي أن يعاند إذا عبس في وجهه الحظ.
- من يخاف الموت يختصر الحياة.
- ليس في الدنيا من البهجة والسرور مقدار ما تحس الأم بنجاح ولدها.
- الحب كالدنيا إذا أقبل على الإنسان كسته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.
- الدنيا كالماء المالح كلما ازددت منه شرباً ازددت عطشاً.
- إضاعة الوقت أشد من الموت، لأنّ إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.
- الدنيا كلها حلم كاذب: الحب، والمال، والصحة، والسعادة، والمجد، لا يخلد شيء من ذلك ولا يبقى.
- الدنيا أحلام نوم ،أو كظل زائل، وإنّ اللبيب بمثلها لا يخدع.
- من غرائب الحياة أنّ بعض أبنائنا هم أعداء لنا.
- لو أن الحياة كانت في يد هذا ثمّ سقطت منه ما كان ينبغي أن يبكي عليها.
- الحياة ليست كل القصة، إنّها فصل في رواية، كان لها بدء قبل الميلاد وسيكون لها استمرار بعد الموت، وفي داخل هذه الرؤية الشاملة يصبح للعذاب معنى.
- من عشق الحياة الدنيا نظرت إلى قدرها عنده فصيرته من خدمها وعبيدها وأذلته، ومن أعرض عنها نظرت إلى كبر قدره فخدمته وذلت له.
- الحياة الدنيا إذا ما حلت أوحلت، وإذا ما كست أوكست، وإذا أينعت نعت.
- مثل الحياة الدنيا كمثل ظلّك، إن طلبته تباعد وإن تركته تتابع.
- ما ألزم عبد ذكر الموت، إلّا صغرت الحياة الدنيا عنده.
- شيئان قطعا عني لذة الحياة الدنيا: ذكر الموت، والوقوف بين يدي الله.
- لا نقترب من الحقيقة، إلّا بقدر ما نبتعد عن الحياة الدنيا.
- اضرب في أرجاء الدنيا سافر حيث شئت، سترى أشياء كثيرةً في العالم تغنيك، تفتح أمامك أفاقًا لم تكن تخطر لك على بال كل هذا يجددك.
- لزوال الدنيا جميعاً أهون على الله من دم سفك بغير حق.
- الحياة بلا فائدة موت مسبق.
- الحياة شعلة إمّا أن نحترق بنارها، أو نطفئها ونعيش في ظلام.
- عندما لا ندري ما هي الحياة، كيف يمكننا أن نعرف ما هو الموت.
- بورك من ملأ حياته بعمل الخير، لأنّه أدرك أنّها أقصر من أن يضيعها بعمل الشّر.
- الحياة حلم، يوقظنا منه الموت.
- من لاح له كمال الآخرة هان عليه فراق الدنيا.
- يكون في آخر الزمان أقوام أفضل أعمالهم التلاوم بينهم يسمون الأنتان.
- الدنيا من أولها إلى آخرها لا تساوي غم ساعة؛ فكيف بغم العمر؟.
- يخرج العارف من الدنيا ولم يقض وطره من شيئين: بكائه على نفسه، وثنائه على ربه.
- إنّ في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.
- الحياة ليست شيئاً آخر غير شعور الإنسان بالحياة. جَرِّدْ أي إنسان من الشّعور بحياته تجرّده من الحياة ذاتها في معناها الحقيقي.
- إنّ الأمة التي يعرف رجالها كيف يموتون هي الأمّة الجديرة بالحياة.
- عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرةً وضئيلةً، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود، أمّا عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإنّ الحياة تبدو طويلةً وعميقةً، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية، وتمتدّ بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض.
- ستتعلّم الكثير من دروس الحياة، إذا لاحظت أنّ رجال الإطفاء لا يكافحون النّار بالنّار.
- ليس في الدنيا شيء أجلّ ولا أجمل من الصلاة.
- لا أعرف أمة في الدنيا يجهل أبناؤها لسانها جهل أبناء العرب بلغة العرب.
- ليست هذه الدنيا إلّا سباقاً لعيناً كتب علينا جميعاً نحن الأحياء أن نخوضه.
- عيش يومك كأنه اليوم الاخير لك، فلا تعلم كم من العمر متبقي.
- لا تعطينا الحياة كل ما نريد، لذلك اعتاد على الرضا بقضاء الله وقدره.
- أعيب عيوب الدنيا أنها لا تعطي أحداً ما يستحقه إمّا أن تزيده وإمّا أن تنقصه.
حكم وأقوال عن الدنيا
قال الحسن البصري عن الدنيا :الدنيا أحلام نوم أو كظل زائل وإن اللبيب بمثلها لا يخدع.
قال النبي صلّى الله عليه وسلّم لابن عمر رضي الله عنهما: “كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل” [رواه البخاري].
قال صلّى الله عليه وسلم: “مالي وللدنيا، إنما مثلي ومثل الدنيا كمثل راكب قال أي نام في ظل شجرة، في يوم صائف، ثم راح وتركها” [رواه الترمذي وأحمد وهو صحيح].
قال عثمان بن عفَّان: الدنيا خضرة، قد شُهِّيَتْ إلى الناس، ومال إليها كثيرٌ منهم، فلا تركنوا إلى الدنيا، ولا تثقوا بها، فإنها ليست بثقة، واعلموا أنها غير تاركة إلاَّ من تركها.
قال علي بن أبي طالب: الدنيا دارُ بَلاء، ونُزُلُ عَناء، أسعدُ الناس فيها أرغبُهم عنها، وأشقائهم بها أرغبُهم فيها، فهي الغاشةُ لمن انتصحها، المُهلِكةُ لمن اطمأنَّ إليها، طوبى لعبدٍ أطاع فيها ربَّه، ونصحَ نفسَه، وقدَّمَ توبتَه، وأخَّرَ شهوتَه.
قال حاتم الأصم: مثل الدنيا كمثل ظلك إن طلبته تباعد وإن تركته تتابع قال أحد الحكماء: إنَّ الدنيا تجودُ لتسلِب، وتُعطي لتأخذ، وتجمع لتُشَتِت، وتزرع الأحزان في القلوب بما تفاجأ به من استرداد الموهوب.
قال علي بن أبي طالب عن الدنيا: (لا تكن بما نلت من دنياك فرحاً، ولا لما فاتك منها ترحاً، ولا تكن ممن يرجو الأخرة بغير عمل، ويؤخر التوبة لطول الأمل من شغلته دنياه خسر آخرته).