القرآن الكريم كامل المصحف الذكي (جديد) , المصحف النصي
إنِّي كأنِّي لدى النعمانِ خبَّرهُ
بعضُ الأَوُدِّ حديثاً غيرَ مَكذوبِ
بِأَنَّ حِصناً وَحَيّاً مِن بَني أَسَدٍ
قاموا فَقالوا حِمانا غَيرُ مَقروبِ
ضَلَّت حُلومُهُمُ عَنهُم وَغَرَّهُمُ
سَنُّ المُعَيدِيَّ في رَعيٍ وَتَعزيبِ
قادَ الجِيادَ مِنَ الجَولانِ قائِظَةً
مِن بَينِ مُنعَلَةٍ تُزجى وَمَجنوبِ
حَتّى اِستَغاثَت بِأَهلِ المِلحِ ما طَعِمَت
في مَنزِلٍ طَعمَ نَومٍ غَيرَ تَأويبِ
يَنضَحنَ نَضحَ المَزادِ الوُفرِ أَتأَقَها
شَدُّ الرُواةِ بِماءٍ غَيرِ مَشروبِ
قُبُّ الأَياطِلِ تَردي في أَعِنَّتِها
كَالخاضِباتِ مِنَ الزُعرِ الظَنابيبِ
شُعثٌ عَلَيها مَساعيرٌ لِحَربِهِمُ
شُمُّ العَرانينِ مِن مُردٍ وَمِن شيبِ
وَما بِحِصنٍ نُعاسٌ إِذ تُؤَرِّقُهُ
أَصواتُ حَيٍّ عَلى الأَمرارِ مَحروبِ
ظَلَّت أَقاطيعُ أَنعامٍ مُؤَبَّلَةٍ
لَدى صَليبٍ عَلى الزَوراءِ مَنصوبِ
فَإِذ وُقيتِ بِحَمدِ اللَهِ شِرَّتَها
فَاِنجي فَزارَ إِلى الأَطوادِ فَاللوبِ
وَلا تُلاقي كَما لَقَت بَنو أَسَدٍ
فَقَد أَصابَتهُمُ مِنها بِشُؤبوبِ
لَم يَبقَ غَيرُ طَريدٍ غَيرِ مُنفَلِتٍ
وَموثَقٍ في حِبالِ القِدِّ مَسلوبِ
أَو حُرَّةٍ كَمَهاةِ الرَملِ قَد كُبِلَت
فَوقَ المَعاصِمِ مِنها وَالعَراقيبِ
تَدعو قُعَيناً وَقَد عَضَّ الحَديدُ بِها
عَضَّ الثِقافِ عَلى صُمِّ الأَنابيبِ
مُستَشعِرينَ قَدَ الفَوا في دِيارِهِمُ
دُعاءَ سوعٍ وَدُعمِيٍّ وَأَيّوبِ
لا تنسى مشاركة الصفحة ومن صالح دعائكم
قصيدة الشاعر امرؤ القيس. كَأَنّي إِذ نَزَلتُ عَلى المُعَلّى نَزَلتُ عَلى البَواذِخِ مِن شَمامِ فَما مُلكُ العِراقِ عَلى المُعَلّى بِمُقتَدِرٍ وَلا مُلكُ الشَآمِ أَ ...
قصيدة الشاعر امرؤ القيس. أَحارِ بنُ عَمروٍ كَأَنّي خَمِر وَيَعدو عَلى المَرءِ ما يَأتَمِر لا وَأَبيكَ اِبنَةَ العامِرِيِّ لا يَدَّعي القَومُ أَنّي أَفِر تَميمُ بنُ ...
قالَت أُمامَةُ كَم عُمِرتَ زَمَانَةً وَذَبَحتَ مِن عِترٍ عَلى الأَوثانِ وَلَقَد شَهِدتُ عُكاظَ قَبلَ مَحَلِّها فِيها وَكُنتُ أُعَدُّ مِنَ الفِتيانِ وَالمُنذرَ بنَ مُح ...
لَبِستُ أُناساً فَأَفنَيتُهُم وَأَفنَيتُ بَعدَ أُناسٍ أُناسا ثَلاَثَةَ أَهِلينَ أَفنَيتُهُم وَكانَ الإِلهُ هُوَ المُستآسا وَعِشتُ بِعَيشَينِ إِنَّ المَنونَ تَلَقّى ا ...
هَل بِالدَيارِ الغَداةَ مِن صَمَمِ أَم هَل بِرَبعِ الأَنِيسِ مِن قِدَمِ أَم ما تُنادي مِن ماثِلٍ دَرَجَ السَ يلُ عَلَيهِ كَالحَوضِ مُنهَدِمِ تَسألُهُ العَهدَ وَهوَ عَ ...
كَأَنَّ رِعالَهُنَّ بِوارِداتٍ وَقَد نَكَّبنَ أَسفَلَ ذاتِ هامِ قَوارِبُ مِن قَطا مَرّانَ جَونٌ غَدَونَ مِن النَواصِفِ أَو خِزامِ فَكانَ هُوَ الشَفاءَ فَبَرَّزَتهُ ض ...